بكل ثقة وبكل يقين، يمكن القول أن سيارات "دير" موديلات 2004 ستكون هي المفاجأة الحقيقية لسوق السيارات في المملكة العربية السعودية. فقد بذلت الشركة الصانعة، التي تحظى برعاية كبيرة من الحكومة الصينية، جهوداً جبارة في إدخال الكثير من التكنولوجيا الحديثة إلى خطوط إنتاجها، وهو ما انعكس إيجاباً على القطع المكونة لأجزاء السيارة، إضافة إلى التعديلات في الشكل الخارجي والتي أضافت إلى سيارات "دير" جمالاً وروعة.
وقال أحمد عبده الصوفي، المدير التنفيذي لوكالة سيارات "دير"، وهي إحدى شركات مجموعة الرسام التجارية، أن سوق السيارات الصينية قد انفتح عالمياً بعد النجاح الكبير الذي حققته سيارات "دير" لأول مرة في المملكة العربية السعودية وفي دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والشرق الأوسط بشكل عام. وتقوم الشركة الصانعة، وهي شركة "جريت وول"، بعد النجاح الذي تحقق في المملكة العربية السعودية، بتنفيذ خطة تسويقية لغزو أسواق جنوب شرق آسيا وأفريقيا ودول أمريكا اللاتينية. وبهذا يمكن القول أن عصر السيارات الصينية قد بدأت ولادته عالمياً بظهور سيارات "دير" ونجاحها على أرض المملكة العربية السعودية.
وفي ظل التقدم العلمي والتكنولوجي الذي تشهده الصين والذي توج مؤخراً بإطلاق مركبة فضائية بها رائد فضاء صيني، وبذلك تكون الصين ثالث دولة في العالم تقوم بغزو الفضاء بعد أمريكا وروسيا، إضافة إلى كون نسبة النمو الاقتصادي في الصين هي الأعلى في العالم، فإن هذا التقدم العلمي والتكنولوجي قد انعكس بالضرورة على الصناعة الصينية بمختلف أنواعها بما فيها صناعة السيارات.
وأضاف الصوفي، في تصريحه لمجلة
، أنه سيكون لافتتاح صالة عرض سيارات "دير" بطريق خريص بالعاصمة السعودية الرياض عما قريب، وهي من كبريات صالات عرض السيارات في المملكة العربية السعودية بما تشمله من مركز متكامل للصيانة مجهز بأحدث التجهيزات الفنية، ملحق به مستودع متكامل لقطع الغيار، أثر بالغ في الدفع بعملية تسويق وترويج سيارات "دير" على نطاق أوسع وأشمل. وتوقع الصوفي ارتفاع المبيعات لموديلات 2004 بمخلتف أنواعها من غمارة وغمارتين، بنزين وديزل، إضافة إلى الجيوب والدينات، بنسبة لا تقل عن 35% مقارنة بمبيعات موديلات 2003.
وقال أحمد عبده الصوفي، المدير التنفيذي لوكالة سيارات "دير"، وهي إحدى شركات مجموعة الرسام التجارية، أن سوق السيارات الصينية قد انفتح عالمياً بعد النجاح الكبير الذي حققته سيارات "دير" لأول مرة في المملكة العربية السعودية وفي دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والشرق الأوسط بشكل عام. وتقوم الشركة الصانعة، وهي شركة "جريت وول"، بعد النجاح الذي تحقق في المملكة العربية السعودية، بتنفيذ خطة تسويقية لغزو أسواق جنوب شرق آسيا وأفريقيا ودول أمريكا اللاتينية. وبهذا يمكن القول أن عصر السيارات الصينية قد بدأت ولادته عالمياً بظهور سيارات "دير" ونجاحها على أرض المملكة العربية السعودية.
وفي ظل التقدم العلمي والتكنولوجي الذي تشهده الصين والذي توج مؤخراً بإطلاق مركبة فضائية بها رائد فضاء صيني، وبذلك تكون الصين ثالث دولة في العالم تقوم بغزو الفضاء بعد أمريكا وروسيا، إضافة إلى كون نسبة النمو الاقتصادي في الصين هي الأعلى في العالم، فإن هذا التقدم العلمي والتكنولوجي قد انعكس بالضرورة على الصناعة الصينية بمختلف أنواعها بما فيها صناعة السيارات.
وأضاف الصوفي، في تصريحه لمجلة
، أنه سيكون لافتتاح صالة عرض سيارات "دير" بطريق خريص بالعاصمة السعودية الرياض عما قريب، وهي من كبريات صالات عرض السيارات في المملكة العربية السعودية بما تشمله من مركز متكامل للصيانة مجهز بأحدث التجهيزات الفنية، ملحق به مستودع متكامل لقطع الغيار، أثر بالغ في الدفع بعملية تسويق وترويج سيارات "دير" على نطاق أوسع وأشمل. وتوقع الصوفي ارتفاع المبيعات لموديلات 2004 بمخلتف أنواعها من غمارة وغمارتين، بنزين وديزل، إضافة إلى الجيوب والدينات، بنسبة لا تقل عن 35% مقارنة بمبيعات موديلات 2003.
